قصص نجاحه
لم يختر هنيدي أدواره بعشوائية، بل كان دائماً يبحث عن عامل جديد، سواء في الحبكة أو الموضوع أو الشخصية. وهذا ما طبع أعماله بالتميز، كما في مسرحية "حزمني يا" أو مسلسل "رمضان مبروك أبو العلمين حمودة" أو مثلاً فيلم "همّام في أمستردام" إضافة إلى الكثير من الأعمال التي لمع اسمها بمشاركة هنيدي فيها.